يقوم الصيام المتقطع بتحديد أوقات الطعام. فهو نمط حياة يمتاز بقدرته على الحفاظ على صحة الإنسان ويدعم خسارة الوزن الزائد لديه. فهو تحديد ساعات الأكل والصيام باقي اليوم. بحيث يصبح الانسان عالي التركيز في عمله ونشاطاته اليومية. بعيدا عن تشويش الجوع وخيارات الطعام الذي غالبا ما يقلل من تركيزه ونشاطه وانتاجيته. فأطول أنواع الصيام اليومية هو وجبة واحدة في اليوم. الوجبة الواحدة في اليوم هو خياري وخيار رجال الأعمال عادة لضيق وقتهم. وخيار كل شخص عنده حياة صحية مليئة بالنشاطات اليومية التي كان الأكل يؤثر سلبا في تنفيذها.
أولا يجب أن تعلم أنَّ تقليل النشويات في بداية الأمر هو أساسي لكي تنجح في تحقيق نتائج سريعة من الصيام المتقطع. فعند تقليل مقدار ما تتناول من النشويات. تقل الشهية كما يقل شعورك بالجوع والرغبة في تناول النشويات على الخصوص و الطعام بشكل عام. غالبا ما يلتزم الأشخاص الذين يمارسون حمية الكيتو بشكل صحيح بانقطاع طويل عن الأكل يصل إلى 20-24 ساعة بآخر المطاف.
دعنا نجب الآن على سؤال مهم. أيهما أفضل وأهم القيام بالإلتزام بحمية ورجيم الكيتو وتقليل النشويات . ام والقيام بممارسة الصيام المتقطع؟
أكيد الجواب المفاجئ للمعظم وهو أن الصيام المتقطع هو الأكثر أهمية. وذلك ببسطة لقيام الأشخاص الذين يصلون لهدف النهائي بالوزن. غالبا ما يقومون بزيادة النشويات لتسهيل عملية تثبيت الوزن. ووارد جدا قيام هؤلاء الاشخاص بتناول النشويات العالية من وقت إلى آخر . كقيامهم بتناول النشويات على اصولها. مثل (مفطح، منسف، محشي ودولما) على أصولها. بيد أن عملية قيام الملتزم باللخبطة في الحمية طبيعي. و لأن الطعام سعادة وتغير نوع الأكل حتمي لا بد منه لأي أنسان على وجه الأرض. إلا أنه عادة يومية تدخل الشخص في نوع من القناعة بأن الطعام لذيذ بذاته مهما كان نوعه. في الوقت الذي يكون فيه الشخص مرتاح وهو مطمئن في بيته او اثناء تجمعه في مطعم مع الأصدقاء.
وفي الختام يعتبر القيام بالصيام المتقطع أفضل من الكيتو. نظرا لأنه عند قيام الفرد بالخروج من حمية الكيتو وتناول النشويات. لن يتمكن الجسم من زيادة وزنه بتناول ما يكفي في حال قيامه بالالتزام بتحديد اوقات الطعام ووجبة واحدة يوميا.